10 نصائح ذهبية للمحبي كمال الاجسام
هل أنت من محبي رياضة كمال الأجسام، إليك مجموعة من النصائح الذهبية من أجل تدريبات مثالية تحصل بها على الجسم الذي تريده….
النصيحة الأولى: آلام العضلات التي تشعر بها عند التمرينات هي آلام تخرج من ألياف عضلاتك الصغيرة، وهي ليست آلام حقيقية أو دليل على فشل التدريبات ولكن يمكن اعتبارها وصول لمستوى أعلى، مع ملاحظة أن التدريب الفعال والمنظم يكون أقل ألما، وهو ما يعني أنك تزداد قوة، وأصبحت عضلاتك تحتمل الألم أكثر.
النصيحة الثانية: المداومة على التدريبات وأدائها بثقة في تحقيق النتائج هو أفضل طريق للوصول للنتائج المرجوة، فالالتزام بمواعيد التدريبات والحفاظ عليها، يمكنك للوصول للشكل الأمثل الذي تريده.
النصيحة الثالثة: الدورات التدريبية القصيرة مع التمرينات القليلة في مجموعات ومع مدربين آخرين، هي أفضل وسيلة لبناء العضلات في وقت قصير، تكثيف التمرينات ضمن مجموعة من 4: 6 أفراد يعطيك نتائج مذهلة، فالتدريب في مجموعة يمنحك التدريب الشامل وبناء قوة عقلية وعاطفية جنبا إلى جنب مع تعزيز القوة البدنية.
النصيحة الرابعة: الأكل الصحي، أو التركيز الذهني ليس بديلا عن التدريبات الجيدة، ولكنها إضافة مهمة جدا لتلك التدريبات والالتزام بها يمنحك النتيجة المطلوبة.
النصيحة الخامسة: بغض النظر عما كانت برامج التدريب طويلة أو قصيرة فتكثيفها والجدية في أدائها يكون أكثر فاعلية، فلابد أن يكون التدريب أشبه بالماراثون، مع العلم أن التدريب الشامل يعني استخدام قدراتك البدنية والعقلية والعاطفية إلى أقصى حد.
النصيحة السادسة: لا تنزعج من قلة خبرتك وعدم وجود نتائج سريعة ولا تعيد التدريبات بسبب ذلك، فقلة خبرتك تجعلك تعتقد أنه لابد أن تمكث في صالة الجيم فترات طويلة حتى تحقق ما تريد، ولكن الحل لتلك المشكلة يكمن في التدريب في وقت أقل وتكثيف التدريبات.
النصيحة السابعة: لا تنشغل بأي شيء خلال التدريبات إلا التمرين نفسه، فعقلك هو أهم عضلة تريد تقويمها وتحسينها، فلا تشغل نفسك بالهاتف أو أي مؤثر خارجي، فقط سخر كل تركيزك في تمريناتك، فلن ترى نتائج مثمرة إلا إذا كنت تشارك عقلك في تلك التدريبات، فإذا لم تكن مستعدا ذهنيا للذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية، لا تضيع وقتك هناك!.
النصيحة الثامنة: لا تعتبر أن فترات الراحة القصيرة أفضل لك، بل على العكس يجب أن تجعلها أطول للحصول على 100% من قوتك وتركيزك، لكن أيضا دون زيادة المدة، فأنت بحاجة للحصول على معظم قوتك مرة أخرى قبل الانتقال إلى المجموعة التالية، وأعلم أن هدفك بناء العضلات وليس حرق الدهون فالأخيرة تعتمد على نظام غذائي معين وليس تدريبات بدنية.
النصيحة التاسعة: الاهتمام بالتغذية شيء ضروري، فالتدريب الجيد ليس ما تفعله مع جسدك بل أيضا ما تطعمه، فالتدريبات دون غذاء جيد لا يظهر النتائج المتوقعة من التدريبات، فلابد من التغذية الجيدة، وأن تعلم أساسياتها وتتابعها باستمرار، فهي جزء كبير من عالم كمال الأجسام.
النصيحة العاشرة: على عكس الشائع أنه لابد من قياس حجم العضلات والوزن لتحديد مدى نجاحك في التدريبات من عدمه، أعلم أن المرآة وتقييمك لشكلك وجسدك بعينيك أفضل بكثير من تقييم القياسات.تحياتى
النصيحة الأولى: آلام العضلات التي تشعر بها عند التمرينات هي آلام تخرج من ألياف عضلاتك الصغيرة، وهي ليست آلام حقيقية أو دليل على فشل التدريبات ولكن يمكن اعتبارها وصول لمستوى أعلى، مع ملاحظة أن التدريب الفعال والمنظم يكون أقل ألما، وهو ما يعني أنك تزداد قوة، وأصبحت عضلاتك تحتمل الألم أكثر.
النصيحة الثانية: المداومة على التدريبات وأدائها بثقة في تحقيق النتائج هو أفضل طريق للوصول للنتائج المرجوة، فالالتزام بمواعيد التدريبات والحفاظ عليها، يمكنك للوصول للشكل الأمثل الذي تريده.
النصيحة الثالثة: الدورات التدريبية القصيرة مع التمرينات القليلة في مجموعات ومع مدربين آخرين، هي أفضل وسيلة لبناء العضلات في وقت قصير، تكثيف التمرينات ضمن مجموعة من 4: 6 أفراد يعطيك نتائج مذهلة، فالتدريب في مجموعة يمنحك التدريب الشامل وبناء قوة عقلية وعاطفية جنبا إلى جنب مع تعزيز القوة البدنية.
النصيحة الرابعة: الأكل الصحي، أو التركيز الذهني ليس بديلا عن التدريبات الجيدة، ولكنها إضافة مهمة جدا لتلك التدريبات والالتزام بها يمنحك النتيجة المطلوبة.
النصيحة الخامسة: بغض النظر عما كانت برامج التدريب طويلة أو قصيرة فتكثيفها والجدية في أدائها يكون أكثر فاعلية، فلابد أن يكون التدريب أشبه بالماراثون، مع العلم أن التدريب الشامل يعني استخدام قدراتك البدنية والعقلية والعاطفية إلى أقصى حد.
النصيحة السادسة: لا تنزعج من قلة خبرتك وعدم وجود نتائج سريعة ولا تعيد التدريبات بسبب ذلك، فقلة خبرتك تجعلك تعتقد أنه لابد أن تمكث في صالة الجيم فترات طويلة حتى تحقق ما تريد، ولكن الحل لتلك المشكلة يكمن في التدريب في وقت أقل وتكثيف التدريبات.
النصيحة السابعة: لا تنشغل بأي شيء خلال التدريبات إلا التمرين نفسه، فعقلك هو أهم عضلة تريد تقويمها وتحسينها، فلا تشغل نفسك بالهاتف أو أي مؤثر خارجي، فقط سخر كل تركيزك في تمريناتك، فلن ترى نتائج مثمرة إلا إذا كنت تشارك عقلك في تلك التدريبات، فإذا لم تكن مستعدا ذهنيا للذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية، لا تضيع وقتك هناك!.
النصيحة الثامنة: لا تعتبر أن فترات الراحة القصيرة أفضل لك، بل على العكس يجب أن تجعلها أطول للحصول على 100% من قوتك وتركيزك، لكن أيضا دون زيادة المدة، فأنت بحاجة للحصول على معظم قوتك مرة أخرى قبل الانتقال إلى المجموعة التالية، وأعلم أن هدفك بناء العضلات وليس حرق الدهون فالأخيرة تعتمد على نظام غذائي معين وليس تدريبات بدنية.
النصيحة التاسعة: الاهتمام بالتغذية شيء ضروري، فالتدريب الجيد ليس ما تفعله مع جسدك بل أيضا ما تطعمه، فالتدريبات دون غذاء جيد لا يظهر النتائج المتوقعة من التدريبات، فلابد من التغذية الجيدة، وأن تعلم أساسياتها وتتابعها باستمرار، فهي جزء كبير من عالم كمال الأجسام.
النصيحة العاشرة: على عكس الشائع أنه لابد من قياس حجم العضلات والوزن لتحديد مدى نجاحك في التدريبات من عدمه، أعلم أن المرآة وتقييمك لشكلك وجسدك بعينيك أفضل بكثير من تقييم القياسات.تحياتى
Comments
Post a Comment